مضت الأربعون يوماً والذكرى السنوية من قسوة الفراق ولوعته…
ووقع الفؤاد وحرقته…على رحيلكم الموجع…
وتمر الأيام والجرح مازال ينزف والقلب مازال يبكي…والروح تلاشت…ألا تشعر يا علي صالح
بوجع الحنين الذي نعشعه منذ رحيلك…
أما أنت يا علي مسلماني…فقد مرّت سنة على رحيلك …ونحن عاجزون عن تصديق أنك رحلت…
فالفاجعة أبكتنا والألم أسرنا وسكن قلوبنا وأفقدنا طعم كلّ جميل
بقلم: الأخ موسى إسماعيل عنتر
أحيا أهالي بلدة عين بعال والشعيتية ذكرى أربعين المرحوم السيد علي يوسف صالح وذكرى سنويّة المرحوم علي سمير مسلماني
أفتتح اللقاء بالقرآن الكريم للأخ خليل بسما وأختتم بمجلس عزاء حسيني عن روح الفقيد للقارئ سماحة السيد بدر الموسوي
…نتقدّم من آل الفقيد بأحر العزاء سائلين المولى أن يدخلهم فسيح جنانه ويلمهم الصبر والسلوان