عاد شهر شباط حاملا” ذكرى ثلاث قلادات عشق…و ألحان النصر بتوهج الأرواح الطاهرة….. #راغب#عباس#عماد, #دين#علم#جهاد,
الشيخ راغب حرب :
من هنا بدأنا… يا ترتيلة صلاة الجمعة في لبنان رفضت مصافحة العدو و قلت أن الموقف سلاح و المصافحة اعتراف ….يا من خطَّ بِخَطِّ يده القليل و بدمه الكثير…و يا مضيئ تاريخ المقاومة و مجسِّد الموقف في وجه الإحتلال….
السيد عباس الموسوي:
ومن هنا أكملنا … كنت البطل بكل روايات العشق يا من بكَ رائحة أمير المؤمنين يا هديةً من العباس كفيلا” للأمة بقبضتك تصديت للكيان الغاصب و كنت عزمَ حيدرَ يا عاشق الشهادة فيكَ نورا” من محمد ومضيت… فصار لدينا ابو ياسر ..أم ياسر..وحسين الصغير ….شهداء بجوار العباس وزينب 💔
الشهيد عماد مغنية :
لقد تركَ لكم عماد خلفه عشرات الآلاف من المقاتلين المدربين المجهزين الحاضرين للشهادة. لا يأتي النصر بالكلام و لا بالشعارات و لا بالسلام بل يأتي بمواقف الرجال عند سماع نفير الحرب فنرى من هم الرجال و من هم أشباه الرجال…. رجال حاضرة في كل ساح رجال تدربوا في مدرسة العماد و الجهاد أرواحهم عشق الحسين و الزهراء ونبض كربلاء نعم لقد هزئ بالإحتلال و بدباباته و جيشه و طائراته و أسس القائد مقاومة لا يغفو وهج انتصاراتها.أبناءها رجال لا تنام …عيونهم وأيديهم ثابتة على الزناد
السيد حسن نصر الله :
أما الآن …لقد انتهى الكلام و بدأ الغرام يا سيد العزة و الكرامة و الصبر و العنفوان يا حكاية كتبت بدم الكرامة وصاغها الأحرار… أسست مدرسة الجهاد ..فتفجر من كفك الثوار علمتهم الحب للآل فأصبحوا عاشقيهم واعتبروا أن كل أرضِ جِهاد هي كربلاء فأشبعت الوجود بعزمكَ إنتصارات و شعارك هيهات منا الذلة هيهات فامتلئت الدنيا بالشهداء فدوى للحوراء والعباس والحسين دخلت جميع الساحات و كنت منتصرا” وستبقى منتصرا” و كلنا فداك يابن فاطمة حتى آخر قطرة من دمنا و منهم من ينتظر الفداء❤
💛فإن حزب الله هم الغالبون💛